دراسة علمية ترصد..
الطفل متسول وميكانيكى وبائع مخدرات فى الأفلام العربية
الخميس، 5 أبريل 2012 - 07:46
الفقر فى الوطن العربى أجبر العديد من الأسر على القبول بعمل أطفالهم
كتبت سحر الشيمى
إن التحولات الاقتصادية الصعبة التى حدثت فى العالم العربى قد أجبرت العديد من الأسر الفقيرة على القبول بعمل أطفالهم، تعزيزا لدخل الأسرة القليل، ولكن الأمر لا يتوقف عند خروج هؤلاء الأطفال إلى العمل ولكنه يمتد إلى أبعد من ذلك بكثير، فهؤلاء الأطفال العاملون يتعرضون لمخاطر جسدية ونفسية واجتماعية أثناء تأديتهم لعملهم.
وقد كشفت نتائج دراسة علمية قدمتها سارة عديل غلاب إلى جامعة عين شمس، وتحمل عنوان "الصورة الإعلامية لعمالة الأطفال كما تعكسها بعض الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بإدراك واقعهم الاجتماعى"، حيث كشفت النتائج عن أن التسول جاء فى مقدمة الأعمال التى يؤديها الطفل العامل فى الأفلام بنسبة عالية اقتربت من 63%، ثم مهنة الميكانيكى فى المرتبة الثانية بنسبة تجاوزت 25%، وأخيرا مروج مخدرات بنسبة جاوزت 11%.
كما وقفت الدراسة على أن أهم المشكلات الاجتماعية التى يتعرض لها الأطفال العاملون داخل الأفلام السينمائية العربية هى عدم وجود مأوى وتمثل ذلك بنسبة تقترب من 30%، ثم ضعف الروابط الأسرية فى المرتبة الثانية بنسبة تجاوزت 20%، وجاء وفاة أحد الأبوين فى المرتبة الثالثة بنسبة 19% تقريبا، ثم مشكلة الأمية بحدود نسبة 11%، وزواج أحد الأبوين بنسبة تجاوزت 7%، ثم تعاطى المخدرات بنسبة تقترب من 7%، وطلاق الوالدين فى المرتبة السابعة بنسبة 4.4%، بينما لم تمثل مشكلة سفر الوالدين إلا نسبة بسيطة تعادل 1.25% .
وقد كشفت نتائج دراسة علمية قدمتها سارة عديل غلاب إلى جامعة عين شمس، وتحمل عنوان "الصورة الإعلامية لعمالة الأطفال كما تعكسها بعض الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بإدراك واقعهم الاجتماعى"، حيث كشفت النتائج عن أن التسول جاء فى مقدمة الأعمال التى يؤديها الطفل العامل فى الأفلام بنسبة عالية اقتربت من 63%، ثم مهنة الميكانيكى فى المرتبة الثانية بنسبة تجاوزت 25%، وأخيرا مروج مخدرات بنسبة جاوزت 11%.
كما وقفت الدراسة على أن أهم المشكلات الاجتماعية التى يتعرض لها الأطفال العاملون داخل الأفلام السينمائية العربية هى عدم وجود مأوى وتمثل ذلك بنسبة تقترب من 30%، ثم ضعف الروابط الأسرية فى المرتبة الثانية بنسبة تجاوزت 20%، وجاء وفاة أحد الأبوين فى المرتبة الثالثة بنسبة 19% تقريبا، ثم مشكلة الأمية بحدود نسبة 11%، وزواج أحد الأبوين بنسبة تجاوزت 7%، ثم تعاطى المخدرات بنسبة تقترب من 7%، وطلاق الوالدين فى المرتبة السابعة بنسبة 4.4%، بينما لم تمثل مشكلة سفر الوالدين إلا نسبة بسيطة تعادل 1.25% .
يا ترى مين هينقز الاطفال دول الى بنعقبهم بعد ما يبئو مجرمين وطبعا احنا الى بنئهلهم للآجرام .






0 التعليقات:
إرسال تعليق